5 Simple Statements About عود عزف Explained
5 Simple Statements About عود عزف Explained
Blog Article
ومع مرور الوقت ومنذ ذلك الحين وحتى وقتنا الحالي استخدم الموسيقيون والعازفون الجيتار الكهربائي ضمن الحفلات الموسيقية المختلفة التي تشتمل على موسيقى الجاز، والهارد روك، والروك والراب والبوب وغيرها وذلك ضمن أساليبهم الخاصة وتقنياتهم المتعددة.
البعض من الأشخاص الذين يريدون تعلم عزف العود قد يمسكونه بطريقة خاطئة، تمنعهم من التحكّم الكامل به، والوصول للأماكن التي يصعب العزف عليها خاصّةً المناطق القريبة من صدر العود، إذ يجب أن يتخذ الشخص وضعية جلوس مستقيمة على كرسي بدون ذراعين مع مسند ظهر مستقيم، ويضع رجله اليسرى قليلًا خلف خط كعب القدم اليمنى.[٢]
وتعني كلمة العود في اللغة العربية الخشب. له خمسة أوتار ثنائية و يغطي مجاله الصوتي حوالي الأوكتافين و نصف الأوكتاف.
البلد: نمط من الموسيقى الشعبية من الريف الأمريكي الجنوبي والجنوب الغربي
في الوقت الحاضر، تمتلك الكثير من الشركات حصّة في سوق أوتار العود، لذلك هناك عدد لا يُحصى من الأوتار والذي بدوره يتيح فرصة عظيمة أمام عازفي العود للاختيار والمفاضلة فيما بين ما هو متاح ومعروض. ومما لا شك فيه أنّ هذه الوفرة لا تيسّر عمليّة الانتقاء، بل ربّما تعقّدها.
وعن الكيفيّة التي حصل بها العود العربيّ على اسمه، فالعود يعنى غصن أو قطعة من الخشب. يُعتقد أنّه قد جرت تسميته هذا الاسم باللغة العربيّة، في إشارة إلى قطع الخشب الصغيرة المستخدمة في تصميم وصناعة الآلات الدقيقة.
الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت و قوته.
فإذا كنت ترغب في more info تعلم العزف على تلك الآلة الرائعة، سنطلعك في هذا المقال عن كل ما تود معرفته عن الجيتار بدءًا من تاريخ ظهور تلك الآلة انتهاءً بأنواعها، ومكوناتها وأسعارها.
٤- الأنماط الصوماليّة والسودانيّة والتنزانيّة والشرق أفريقيّة
تمت الكتابة بواسطة: نهال نعواش تم التدقيق بواسطة: ابتهال أبو سلعوم آخر تحديث: ١٦:٠٤ ، ١ سبتمبر ٢٠٢١ ذات صلة ما هي الآلات الموسيقية
جيتار ستراتوكاستر مع توضيح أجزاءه وبما أن بنية الجيتار تحتوي على اختلافات كثيرة، مثل نوع المادة المصنوع منها جسم الجيتار أو شكل جسم الجيتار أو تركيبة الرقبة والجسر واللاقطات، لكن هناك صفات مشتركة عليها أن توجد في كل جيتار وفي هذه الصورة شرح لأجزاء الجيتار.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
وبذلك تأخذ آلة الناي شكلها الكامل وتصلح للعزف ولفتح ثقوب الناي طريقة أخرى إذ تقسم الناي إلى ستة وعشرين مسافة متساوية وعند المسافة الرابعة تثقب الثقب الأول من الأسفل من الأمام وعند المسافة الخامسة تثقب الثقب الثاني وعند السادسة تثقب الثالث وتترك المسافة السابعة بدون ثقب وعند المسافة الثامنة تثقب الثقب الرابع وعند التاسعة تثقب الخامس وعند العاشرة تثقب السادس وعند المسافة الثالثة عشرة يثقب الثقب الخلفي وهي نصف مسافة الناي تماماً ولم تقف حدود هذه الآلة في إطار الميدان الموسيقي الغنائي بل تعدته ودخلت مواطن الطرق الصوفية في التكايا والزوايا.
وهي القطعة المعدنية التي تعمل على تثبيت الأوتار في الرأس للتأكد من ثبات الأوتار على المشط، كما أنها تسمح لصوت الأوتار بالدوام لوقت أطول.